تتمتع الإمبراطورة جوزفين بروح عصرية وحرّة تلهم تصاميم Chaumet “شوميه” الأنيقة والمميّزة منذ ما يزيد على قرنين من الزمن. كانت هذه المرأة ذات الشخصيّة القويّة من أهم عملاء الدار وصارت إمبراطورة من خلال الحب وقد ابتكرت أسلوبًا يجمع بين بالأناقة والرشاقة. إنها تمثل رمزًا جماليًا يُلهم مجموعات اليوم.
مع مجموعة Bee My Love “بي ماي لوف” تقترح Chaumet “شوميه” إبداعات مشعة مستوحاة من خلية النحل. وتبدو تصاميم Bee My Love “بي ماي لوف” فنية وعابرة للزمن في الوقت نفسه وتدعو إلى التعبير عن النفس بطريقة مرحة وعفوية. ويمكن ارتداء هذه المجوهرات بمفردها أو جمعها وارتداء عدة قطع لإنشاء تشكيلكم الخاصة.
تحتفي مجموعة Liens “ليان” بالرابط الذي يجمع بين الشخصين من خلال إعادة تقديم المجوهرات العاطفية بأسلوب معاصر. ويتميّز الرابط بدلالة رمزية بالغة في حين يؤلّف الخيط بين قلبي الشخصين المتحابين ليجمعهما المصير المشترك معًا.
تقع دار Chaumet "شوميه" في مركز ساحة فاندوم الأسطورية منذ عام 1812، وتستعين بكافة أشكال مهارتها وبراعتها الحرفية لابتكار مجوهرات استثنائية، بحيث تملأ أوقات الحياة المميّزة بعلامات بارزة. Joséphine "جوزفين" وBee My Love "بي ماي لوف" وLiens "ليان"...
كرّست Chaumet "شوميه" تفوّقها في صياغة المجوهرات منذ أكثر من 240 عامًا لابتكار ساعات استثنائية. وتعرف الدار كيف تؤلِّف بين أفضل مهارات صناعة الساعات السويسرية وأساليبها وآليات الحركات المعقّدة مع الأسلوب الباريسي الرّاقي الذي تتقنه تمامًا. وأصبحت هذه الإبداعات من الساعات الدقيقة والثمينة أيقونات إبداعية حقيقية.
تحرص الدار على الالتزام بتقاليد صياغة المجوهرات العاطفية منذ ما يربو على قرنين من الزمن من خلال خواتم خطوبة وخواتم زواج وتيجان وأطقم زفاف وقطع تعبّر عن الحب تعبيرًا صادقًا.